للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عن عمران بن الحصين. والجَلَب -بفتح الجيم واللام-: هو الزجر للفرس والصياح عليه، حثًّا له على الجَرْي.


= حديث ٣٥٩٢ ، وفي الكبرى (٣/ ٤٢، ٣٠٩ ) حديث ٤٤٣١ ، ٤٤٣٢، ٥٤٩٥، والطيالسي ص / ١١٣، حديث ٨٣٨، وابن أبي شيبة (١٢/ ٢٣٤)، وأحمد (٤/ ٤٢٩، ٤٣٩، ٤٤٣)، والبزار (٩/ ٢٨) حديث ٣٥٣٥، والروياني في مسنده (١/ ١٠٠) حديث ٧١، وابن حبان "الإحسان" (٨/ ٦١، ٦٢) حديث ٣٢٦٧، وابن عدي (٥/ ١٤٧٦)، والطبراني في الكبير (١٨/ ١٤٧، ١٤٨، ١٧٠، ١٧٢) حديث ٣١٥، ٣١٦، ٣٨٢، ٣٨٣، ٣٩٠، والدارقطني (٤/ ٣٠٣)، وابن عبد البر في التمهيد (١٤/ ٩١)، والبيهقي (١٠/ ٢١) عن طرق عن الحسن، عن عمران، بلفظ: "لا جلب، ولا جنب، ولا شغار في الإسلام، ومن انتهب فليس منا".
قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام (٢/ ٧٦): إنه منقطع، فإن الحسن لم يصح سماعه من عمران. وقال -أيضًا- (٢/ ٨١): إن زيادة (في الرهان) إنما هي من رواية عنبسة، عن الحسن، عن عمران، ولا آمن أن تكون هذه الزيادة من المدرج، فسرها يحيى بن خلف، أو من فوقه، فاتصلت بالخبر.
وفي الباب: عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أخرجه أبو داود في الزكاة، باب ٩، حديث ١٥٩١، ١٥٩٢، وابن أبي شيبة (١٢/ ٢٣٥)، وأحمد (٢/ ١٨٠، ٢١٦)، وابن الجارود (٣/ ٣٠٧) حديث ١٠٥٢، وابن خزيمة (٤/ ٢٦) حديث ٢٢٨٠، والبيهقي (٤/ ١١٠، ٨/ ٢٩)، والبغوي في "شرح السنة" (١٠/ ٢٠٢) حديث ٢٥٤٢.
قال الترمذي: حديث حسن صحيح.