للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قال في "الفروع": ويتوجَّه: كقراءة في صلاة، يعني: أنه لا يقع طلاقه إذا حَرَّك لسانه به، إلا إذا كان بحيث يُسْمِع نفسه لولا المانع، وتقدَّم (١).

ومميز ومميزة -في كل ما سبق- كبالغين.


(١) (٢/ ٢٨٩).