وأخرجه مسلم في الصلاة، حديث ٣٧٩ بنحوه، دون ذكر الإقامة. (١) روى النسائي في الأذان، باب ٥، حديث ٦٣١، وفي الكبرى (١/ ٤٩٧) حديث ١٥٩٦، وابن ماجه في الأذان، باب ٢، حديث ٧٠٨، والشافعي "ترتيب مسنده" (١/ ٥٩)، وعبد الرزاق (١/ ٤٥٧) حديث ١٧٧٩، وأحمد (٣/ ٤٠٩)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢/ ٩٣) حديث ٧٩١، وابن خزيمة (١/ ٢٠٠) حديث ٣٨٥، وابن حبان "الإحسان" (٤/ ٥٧٤) حديث ١٦٨٠، والطبراني في الكبير (٧/ ١٧٢) حديث ٦٧٣١، ٦٧٣٤، والدارقطني (١/ ٢٣٣)، والبيهقي (١/ ٣٩٣)، والبغوي في شرح السنة (٢/ ٢٥٩) حديث ٤٠٧ عن أبي محذورة - رضي الله عنه - قال: خرجت في نفر، فكنا ببعض طريق حنين مقفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من حنين، فلقينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الطريق، فأذن مؤذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالصلاة عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فسمعنا صوت المؤذن ونحن عنه متنكبون، فظللنا نحكيه ونهزأ به، فسمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأرسل إلينا … الحديث.