(٢) العنزروت: هو الأنزروت بالفارسية، وهو صمغ شجرة تنبت في بلاد فارس، يقطع الرطوبات السائلة إلى العين. المعتمد في الأدوية المفردة ص/ ١٠. (٣) تقدم تخريجه (١٣/ ٤٥) تعليق رقم (٢). (٤) الممشَّق: المصبوغ بالمشق، وهو طين أحمر يُصبغ به. غريب الحديث لابن الجوزي (٢/ ٣٦٠). (٥) أخرجه أبو داود في الطلاق، باب ٤٦، حديث ٢٣٠٤، والنسائي في الطلاق، باب ٦٤، حديث ٣٥٣٧، وفي الكبرى (٣/ ٣٩٥) حديث ٥٧٢٩، وأحمد (٦/ ٣٠٢)، وابن الجارود (٣/ ٨٣) حديث ٧٦٧، وأبو يعلى (١٢/ ٤٤٣) حديث ٧٠١٢، وابن حبان "الإحسان" (١٠/ ١٤٤) حديث ٤٣٠٦، والطبراني في الأوسط (٧/ ٣٦٢) حديث ٧٧٣٢، والبيهقي (٧/ ٤٤٠)، وفي معرفة السنن والآثار (١١/ ٢٢٣) حديث ١٥٣٤١، وفي السنن الصغير (٣/ ١٦٥) حديث ٢٨١٩، وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٣٦٤)، من طريق إبراهيم بن طهمان عن بديل، عن الحسن بن مسلم، عن صفية بنت شيبة، عن أم سلمة، مرفوعًا. وجود إسناده ابن الملقن في البدر المنير (٨/ ٢٣٧)، وقال ابن حزم في المحلى (١٠/ ٢٧٧): في هذا الخبر ذكر الحلي، ولا يصح؛ لأن إبراهيم بن طهمان ضعيف، وتعقبه ابن حجر في =