للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

للحمل، وشهر للاستبراء) بدل الحيضة.

(وإن عرفت) من ارتفع حيضها (ما رَفَعَه، انتظرتْه حتى يجيءَ فتستبرئَ به، أو تصيرَ من الآيسات فتستبرئَ استبراءَهُنَّ) بشهر على ما تقدم (١) في المعتدة (٢)، فإن ارتابت المستبرأة بنفسها، فهي كالحرة إذا ارتابت في العدة أو بعدها، على ما تقدم (١) في العِدد (٢).


(١) (١٣/ ٢٨ - ٢٩).
(٢) في "ذ": "العدة".