(١) مالك في الموطأ "رواية أبي مصعب الزهري" ٢١٢٢، وأحمد (٣/ ٤٧٨، ٤٧٩)، والبخاري في التاريخ (٢/ ٢٤٨، ٥/ ٦٣)، وأبو داود في الحمام، باب ٢، حديث ٤٠١٤، والترمذي في الأدب، باب ٤٠، حديث ٢٧٩٥، ٢٧٩٨، والطيالسي ص/ ١٦٢، حديث ١١٧٦، وعبد الرزاق (١/ ٢٨٩، ١١/ ٢٧)، والحميدي، حديث ٨٥٨، وابن سعد (٤/ ٢٩٨)، وابن أبي شيبة (٩/ ١١٨)، والدارمي في الاستئذان، باب ٢٢، حديث ٢٦٥٣، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٤/ ٣٤١)، حديث ٢٣٧٧، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٦٧) حديث ٢٣٩٩، والطحاوي (١/ ٤٧٥)، وفي مشكل الآثار (٤/ ٤٠٤ - ٤٠٦) رقم ١٧٠١ - ١٧٠٤، وابن حبان "الإحسان" (٤/ ٦٠٩)، حديث ١٧١٠، والطبراني في الكبير (٢/ ٢٧١)، حديث ٢١٣٨ - ٢١٤٩، والدارقطني (١/ ٢٢٤)، والحاكم (٤/ ١٨٠)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢/ ٦٢٢) رقم ١٦٧٩ - ١٦٨١، والبيهقي (٢/ ٢٢٨). وحسنه الترمذي, وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وصححه - أيضًا - البيهقي، وتعقبه ابن التركماني بقوله: في حديث جرهد ثلاث علل، ثم بين ذلك. فارجع إليه. (٢) انظر بيان الاضطراب في علل الدارقطني (٤/ ٩١/ ب)، وبيان الوهم والإيهام (٣/ ٣٣٩)، "ونصب الراية" (٤/ ٢٤٣ - ٢٤٤)، وتغليق التعليق (٢/ ٢٠٩ - ٢١٢), و"التعليق المغني على الدارقطني" (١/ ٢٢٥).