(٢) البخاري في الأذان، باب ١٤٩، حديث ٨٣٤، ومسلم في الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، حديث ٢٧٠٥. (٣) في الدعوات، باب ٣٢، حديث ٣٤٢١. وأخرجه - أيضًا - مسلم في المسافرين، حديث ٧٧٠. (٤) المسند (٥/ ٢٤٤ - ٢٤٥، ٢٤٧). وأخرجه - أيضًا - أبو داود في الصلاة، باب ٣٦١، حديث ١٥٢٢، والنسائي في السهو، باب ٦٠، حديث ١٣٠٢، وفي عمل اليوم والليلة ص/ ١٨٧ حديث ١٠٩، وابن خزيمة (١/ ٣٦٩) حديث ٧٥١، وابن حبان "الإحسان" (٥/ ٣٦٤ - ٣٦٦)، حديث ٢٠٢٠، ٢٠٢١، والطبراني في الكبير (٢٠/ ٦٠) حديث ١١٠، وابن السني في عمل اليوم والليلة ص/ ٦٢، حديث ١١٨، والحاكم (١/ ٢٧٣)، وصححه على شرطهما. ووافقه الذهبي. وتعقبهما الحافظ في نتائج الأفكار (٢/ ٢٨٣) بقوله: أما صحيح، فصحيح، وأما الشرط ففيه نظر، فإنهما لم يخرجا لعقبة، ولا البخاري لشيخه، ولا أخرجا من رواية الصنابحي عن معاذ - رضي الله عنه - شيئًا. اهـ. وقال النووي في المجموع (٣/ ٤٣٠): رواه أبو داود، والنسائي بإسناد صحيح.