للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ولفظه لأحمد، وصححه الطحاوي (١) وغيره وضعفه الشافعي (٢) وأحمد (٣). قال أبو زرعة وأبو حاتم (٤): قيس لا تقوم بروايته حجة، ولو سلم (٥) فهو منسوخ لأن طلق بن علي قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يؤسس في المسجد. رواه الدارقطني (٦).


= الطيالسي (١٤٧)، حديث ١٠٩٦، ١٠٩٧، وعبد الرزاق (١/ ١١٧)، وابن أبي شيبة (١/ ١٥٢)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣/ ٢٩٥)، حديث ١٦٧٥، وابن الجارود (٢٠، ٢١)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٢/ ١١٤٩)، وابن المنذر في الأوسط (١/ ٢٠٣)، حديث ١٠٠، ١٠١، والطحاوي (١/ ٧٥، ٧٦)، وابن حبان "الإحسان" (٣/ ٤٠٢ - ٤٠٥) حديث ١١١٩ - ١١٢٣، والطبراني في الكبير (٨/ ٣٩٦، ٣٩٩، ٤٠١) حديث ٨٢٣٣، ٨٢٣٤، ٨٢٤٣، ٨٢٤٩، وابن عدي (٦/ ٢١٥٩)، وابن شاهين ص/ ٩٧، حديث ١٠١، والدارقطني (١/ ١٤٨، ١٤٩)، وتمام حديث ١٧٤٥، والبيهقي في الكبرى (١/ ١٣٤، ١٣٥)، وفي معرفة السنن والآثار (١/ ٤٠٩، ٤١١) حديث ١١١٦، ١١٢٤، ١١٢٥، وفي الخلافيات (٢/ ٢٨٠، ٢٨٤، ٢٨٦) حديث ٥٦٣، ٥٦٧، ٥٦٨، والحازمي في الاعتبار ص/ ١٤١ - ١٤٢، كلهم من طرق عن قيس بن طلق عن أبيه - رضي الله عنه -, وصححه الطبراني في الكبير (٨/ ٣٣٤)، وابن حزم في المحلى (١/ ٢٣٩)، وابن التركماني في الجوهر النقي (١/ ١٣٧)، وقال النووي في المجموع (٢/ ٤٢): ضعيف باتفاق الحفاظ، وقد بين البيهقي وجوهًا من وجوه تضعيفه.
(١) شرح معاني الآثار (١/ ٧٦).
(٢) سنن البيهقي (١/ ١٣٥).
(٣) ينظر الأوسط لابن المنذر (١/ ٢٠٣), والتحقيق لابن الجوزي (١/ ٢١٩).
(٤) علل الحديث لابن أبي حاتم (١/ ٤٨).
(٥) في "ح" زيادة: "صحته".
(٦) سنن الدارقطني (١/ ١٤٨)، ورواه - أيضًا - أحمد كما في أطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي (٢/ ٦٢٥)، وابن حبان "الإحسان" (٣/ ٤٠٤)، حديث ١٢٢، والطبراني في الكبير (٨/ ٣٩٨، ٤٠٢)، حديث ٨٢٣٩، ٨٢٥٤، والبيهقي (١/ ١٣٥)، والحازمي في الاعتبار ص/ ١٥٤، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٢/ ٩) وقال: رواه أحمد، والطبراني في الكبير ورجاله موثوقون. ولم نقف على موضعه في المسند المطبوع.