وقال ابن حجر في التلخيص الحبير (٣/ ١٧٠): في إسناده زمعة بن صالح، وهو ضعيف. (١) أخرجه الترمذي في النكاح، باب ٢٧، حديث ١١٢٠، والنسائي في الطلاق، باب ١٣، حديث ٣٤١٦، وفي الكبرى (٣/ ٣٢٥) حديث ٣٣٥٦، وعبد الرزاق (٦/ ٢٦٩، ٨/ ٣١٥) حديث ١٠٧٩٣، ١٥٣٥٠، وابن أبي شيبة (٤/ ٢٩٥)، وأحمد (١/ ٤٤٨، ٤٥٠ - ٤٥١، ٤٦٢)، والدارمي في النكاح، باب ٥٣، حديث ٢٢٦٣، وأبو يعلى (٨/ ٤٦٨، ٩/ ٢٣٧) حديث ٥٠٥٤، ٥٣٥٠، والشاشي في مسنده (٢/ ٢٨٦) حديث ٨٦٢، والطبراني في الكبير (١٠/ ٣٨) حديث ٩٨٧٨، والبيهقي (٧/ ٢٠٨)، وفي معرفة السنن والآثار (١٠/ ١٨٠) حديث ١٤١١٦، والخطيب في تاريخه (٢/ ٢٢٥)، والبغوي في شرح السنة (٩/ ١٠٠) حديث ٢٢٩٣، وابن الجوزي في التحقيق (٢/ ٢٧٨) حديث ١٦٥٨. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. وصححه ابن دقيق العيد في الاقتراح ص/ ٣٧٥ على شرط البخاري. وحسنه ابن القطان في بيان الوهم والإيهام (٥/ ٧٦٠)، وانظر (٤/ ٤٤٢). (٢) ابن ماجه في النكاح، باب ٣٣، حديث ١٩٣٦. وأخرجه - أيضًا - الطبراني في الكبير (١٧/ ٢٩٩) حديث ٨٢٥، والدارقطني (٣/ ٢٥١)، والحاكم (٢/ ١٩٨ - ١٩٩)، والبيهقي (٧/ ٢٠٨)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ١٥٨) حديث ١٠٧٢, من طريق الليث بن سعد، عن أبي مصعب مشرح بن هاعان، عن عقبة بن عامر - رضي الله عنه -. قال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وحسن إسناده عبد الحق الإشبيلي في الأحكام الوسطى (٣/ ١٥٧)، وابن القطان في بيان الوهم والإيهام (٣/ ٥٠٤). =