(٢) سورة النحل، الآية: ٩٨. (٣) روي أبو داود في الصلاة، باب ١٢١، حديث ٧٦٤، ٧٦٥، وابن ماجه في إقامة الصلاة باب ٢، حديث ٨٠٧، والطيالسي ص/١٢٨ حديث ٩٤٧، وابن أبي شيبة (١/ ٢٣١)، وأحمد (٤/ ٨٠، ٨٢، ٨٥) والبزار في مسنده (٨/ ٣٦٦) حديث ٣٤٤٦، وابن الجارود حديث ١٨٠، وأبو يعلى (١٣/ ٣٩٣) حديث ٧٣٩٨، وابن خزيمة (١/ ٢٣٩) حديث ٤٦٨، ٤٦٩، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (١/ ٢٩٢) حديث ١٠٧، وابن حبان "الإحسان" (٥/ ٧٨ - ٧٩، ٨٠) حديث ١٧٧٩، ١٧٨٠، (٦/ ٣٣٦)، حديث ٢٦٠١، والطبراني في الكبير (٢/ ١٣٤ - ١٣٥) حديث ١٥٦٩، ١٥٦٧، والحاكم (١/ ٢٣٥)، وابن حزم في المحلى (٣/ ٢٤٨)، والبيهقي (٢/ ٣٥)، والبغوي (٣/ ٤٣) حديث ٥٧٥، والحافظ في نتائج الأفكار (١/ ٤٢٢) كلهم من طرق عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه، رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين افتتح الصلاة قال: الله أكبر كبيرًا -ثلاثًا- الحمد لله كثيرًا -ثلاثًا- سبحان الله بكرة وأصيلًا -ثلاثًا- اللهم إني أعوذ بك من الشيطان: من همزه، ونفثه، ونفخه. وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. ومال البزار إلى تضعيفه للاضطراب في إسناده. وقال ابن خزيمة: وعاصم العنزي، وعباد بن عاصم [الراويان عن نافع] مجهولان، لا يدرى من هما، ولا يعلم الصحيح ما روى حصين، أو شعبة. وذكر البخاري في التاريخ الكبير (٦/ ٤٨٨) الاختلاف فيه، وقال: وهذا لا يصح.