(٢) لم نجده. (٣) تقدم تخريجه ص/ ١٥٨ تعليق ٦. (٤) في الأدب، باب ٣٩، حديث ٣٧٥١. ولفظه: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا اطلى، بدأ بعورته، فطلاها بالنورة وسائر جسده أهلُه، ورواه البيهقي (١/ ١٥٢) بنحوه، وأعله بالإرسال، ثم رواه مرسلًا عن حبيب بن أبي ثابت، وجود إسناده الحافظ ابن كثير في رسالته المتعلقة بالحمام ص/ ٧٣، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة (٢/ ٢٥٥ - ٢٥٦): هذا الحديث رجاله ثقات وهو منقطع، حبيب بن أبي ثابت لم يسمع من أم سلمة، قاله أبو زرعة. وقال الحافظ في الفتح (١٠/ ٣٤٤)، "أخرجه ابن ماجه والبيهقي، ورجاله ثقات، ولكنه أعله بالإرسال، وأنكر أحمد صحته … ومقابله حديث أنس: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان لا يتنور، وكان إذا كثر شعره حلقه، ولكن سنده ضعيف جدًّا". وحديث أنس هذا رواه أبو الشيخ في أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم - (٤/ ١١٠) رقم ٨١٣، =