ورواه -أيضًا- النسائي في الطهارة، باب ١٨٢، حديث ٢٨٨، وفي الحيض، باب ٩، حديث ٣٦٨، وفي الكبرى (٥/ ٣٤٧، ٣٤٨، ٣٤٩)، وابن ماجه في الطهارة، باب ١٢٣، ١٢٩، حديث ٦٤٠، ٦٥٠، والدارمي في الطهارة، باب ١١١، حديث ١١١٠، ١١١٤، وابن الجارود حديث ١٠٨، ١٠٩، ١١١، والطبراني في الكبير (١١/ ٢٨١، ٢٨٢، ٤٠١، ٤٠٢) حديث ١٢٠٦٥، ١٢٠٦٦، ١٢١٢٩، ١٢١٣٣، والدارقطني (٣/ ٢٨٦ - ٢٨٧)، والحاكم (١/ ١٧١ - ١٧٢)، والبيهقي (١/ ٣١٤، ٣١٥)، والخطيب في تاريخه (٥/ ٣٥) من طرق عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما. وفي رواية الترمذي حديث ١٣٧، والنسائي في الكبرى (٥/ ٣٤٨)، وعبد الرزاق (١/ ٣٢٩) حديث ١٢٦٤، وأحمد (١/ ٣٦٧)، والدارمي حديث ١١١٦، وأبو يعلى (٤/ ٣٢٠) حديث ٢٤٣٢، والدارقطني (٣/ ٢٨٧): "إذا كان دمًا أحمر فدينار، وإذا كان دمًا أصفر فنصف دينار" لفظ الترمذى. ورواه أبو داود -أيضًا- (٢٦٥)، والنسائي في الكبرى (٥/ ٣٤٧، ٣٤٨)، وعبد الرزاق (١/ ٣٢٨) حديث ١٢٦١، والدارمي حديث ١١١١، ١١١٢، وابن الجارود (١١٠)، والبيهقي (١/ ٣١٤ - ٣١٥) عن ابن عباس رضي الله عنهما موقوفًا. ورواه عبد الرزاق (١/ ٣٢٨) حديث ١٢٦٣، عن مقسم مرسلًا. ولذا اختلف النقاد في تصحيح هذا الحديث وتضعيفه، فصححه الحاكم، وقال: قد أرسل هذا الحديث، وأوقف -أيضًا- ونحن على أصلنا الذي أصلناه أن القول قول الذي يسند ويصل، إذا كان ثقة. وقد أمعن ابن القطان في تصحيحه، والجواب عن طرق الطعن فيه، في بيان الوهم =