(٨٥) أخرجه مسلم، في: باب النهى عن صوم الدهر لمن تضرر به. . . إلخ، من كتاب الصيام. صحيح مسلم ٢/ ٨١٦. والنسائي، في: باب ذكر صلاة نبى اللَّه داود عليه السلام بالليل، من كتاب قيام الليل. المجتبى ٣/ ١٧٤، ١٧٥. وابن ماجه، في: باب ما جاء في صيام داود عليه السلام، من كتاب الصيام. سنن ابن ماجه ١/ ٥٤٦. والإمام أحمد، في: المسند ٢/ ١٦٠. (٨٦) في أ، م: "نام". (٨٧) في م: "ما ألفى عندى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- من السحر". وما في الأصل، أ، لفظ مسلم. (٨٨) الأول أخرجه البخاري، في: باب قراءة القرآن بعد الحدث وغيره، من كتاب الوضوء، وفي: باب ما جاء في الوتر، من كتاب الوتر، وفي: باب استعانة اليد في الصلاة إذا كان من أمر الصلاة، من كتاب العمل في الصلاة، وفي: باب قوله: {رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ}، وباب قوله: {رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ}، من كتاب التفسير. صحيح البخاري ١/ ٥٦، ٥٧، ٢/ ٣٠، ٧٧، ٧٨، ٦/ ٥٢، ٥٣. ومسلم، في: باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥٢٦، ٥٢٧. كما أخرجه أبو داود، في: باب في صلاة الليل، من كتاب التطوع. سنن أبي داود ١/ ٣١٥. والنسائي، في: باب ذكر ما يستفتح به القيام، من كتاب قيام الليل. المجتبى ١/ ٤٣٣، ٤٣٤. وابن ماجه، في: باب ما جاء في كم يصلى بالليل، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٤٣٣، ٤٣٤. والإمام مالك، في: باب صلاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الوتر، من كتاب صلاة الليل. الموطأ ١/ ١٢١، ١٢٢. والإمام أحمد، في: المسند ١/ ٢٢٠، ٢٤٢. والثاني أخرجه البخاري، في: باب من نام أول الليل وأحيى آخره، من كتاب التهجد. صحيح البخاري ٢/ ٦٦. ومسلم، في: باب صلاة الليل. . . إلخ، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥١٠.=