(١) في م: "يعني". (٢) سقط من: م. (٣) في م: "حاقن". والحديث أخرجه أبو داود، في: باب أيصلى الرجل وهو حاقن، من كتاب الطهارة. سنن أبي داود ١/ ٢١. والترمذي، في: باب ما جاء في كراهية أن يخص الإمام نفسه بالدعاء، من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ٢/ ١٥٢. (٤) في م: "والمعنى في ذلك أن يقوم إلى الصلاة وبه ما يشغله عن خشوعها". (٥) أبو عبد اللَّه سوَّار بن عبد اللَّه بن سوار العنبرى، من أهل البصرة، نزل بغداد، وولى قضاء الرصافة، وكان فقيها، صالحا، أديبا، شاعرا، توفى سنة خمس وأربعين ومائتين. تاريخ بغداد ٩/ ٢١٠ - ٢١٢، الأنساب ٩/ ٦٩، ٧٠. (٦) في م: "صلاته في هذه المسألة وفى التي قبلها وقال". (٧) سقط من: م.