(٣٦) سقطت الواو من: م. (٣٧) فى ب، م: "سلمة". وانظر ما أخرجه الواقدى، فى المغازى ٢/ ٦٤٥، ٦٥٨. وابن حجر، فى الإصابة ٦/ ٤٣، فقذ ذكرا أن هذا كان يوم خيبر، لا يوم بنى قريظة، وأن الذى ألقى عليه الحجر مرحب. والذى قتلته المرأة يوم بنى قريظة هو خلاد بن سويد. انظر السيرة، لابن هشام ٢/ ٢٤٢، والسيرة الحلبية ٢/ ٦٦٨. (٣٨) سقط من: ب. (٣٩) انظر ما أخرجه البخارى، فى: باب غزاة أوطاس، من كتاب المغازى. صحيح البخارى ٥/ ١٩٧، والبيهقى، فى: باب قتل من لا قتال فيه من الكفار جائز. . .، من كتاب السير. السنن الكبرى ٩/ ٩١، ٩٢. (٤٠) هو قيس بن سعد بن عبادة الأنصارى، وكان من النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير، وكان من دهاة العرب، وكان على مقدمة على يوم صفين، ثم هرب من معاوية سنة ثمان وخمسين، وسكن تفليس، ومات بها فى ولاية عبد الملك بن مروان. تهذيب التهذيب ٨/ ٣٩٥، ٣٩٦. (٤١) الخبر فى: سير أعلام النبلاء ٣/ ١١٠. (١) فى م: "والنساء والمشايخ والرهبان فى المعركة قتل".