ولفظ الحديث: كنا نصلِّى مع النبيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- الجمعة، ثم ننصرف وليس للحيطانِ ظلٌّ نَسْتَظِلُّ فيه. (٣٧) في: باب قوله تعالى: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ. . .}، وباب القائلة بعد الجمعة، من كتاب الجمعة، وفي: باب ما جاء في الغرس، من كتاب الحرث، وفى: باب السلق والشعير، ومن كتاب الأطعمة، وفى: باب تسليم الرجال على النساء والنساء على الرجال، وباب القائلة بعد الجمعة، من كتاب الاستئذان. صحيح البخاري ٢/ ١٧، ٣/ ١٤٤، ٧/ ٩٥، ٨/ ٦٨، ٧٧. ومسلم، في: باب صلاة الجمعة حين تزول الشمس، من كتاب الجمعة. صحيح مسلم ٢/ ٥٨٨. وأبو داود، في: باب في وقت الجمعة، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ٢٤٩. والترمذي، في: باب ما جاء في القائلة بعد الجمعة، من أبواب الجمعة. عارضة الأحوذى ٢/ ٣١٥. وابن ماجه، في: باب ما جاء في وقت الجمعة، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٣٥٠. والإِمام أحمد، في: المسند ٥/ ٣٣٦. (٣٨) سقط من: الأصل.