وهذا اللفظ أخرجه - عن البراء بن عازب - كل من: البخاري، في: باب التبكير إلى العيد، وباب استقبال الإِمام الناس في خطبة العيد، من كتاب العيدين، وفى: باب سنة الأضحية، وباب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لأبي بريدة ضَحِّ بالجذع من المعز. . . . إلخ، من كتاب الأضاحى. صحيح البخاري ٢/ ٢٤، ٢٦، ٧/ ١٢٨، ١٣١. ومسلم، في: باب وقتها، من كتاب الأضاحى. صحيح مسلم ٣/ ١٥٥٢. والنسائي، في: باب الخطبة يوم العيد، من كتاب العيدين، وفى: باب ذبح الأضحية قبل الإِمام، من كتاب الضحايا. المجتبى ٣/ ١٤٨، ١٤٩، ٧/ ١٩٦. وأخرجه - عن أنس - الإِمام أحمد، في: المسند ٣/ ١١٣، ١١٧. (١١) أخرجه النسائي، في: باب التخيير بين الجلوس في الخطبة للعيدين، من كتاب العيدين. المجتبى ٣/ ١٥١. وابن ماجه، في: باب ما جاء في انتظار الخطبة بعد الصلاة، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٤١٠. وأبو داود، في: باب الجلوس للخطبة، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ٢٦٣. (١٢) أخرجه ابن أبي شيبة، في: باب الكلام يوم العيد والإِمام يخطب، من كتاب الصلوات. المصنف ٢/ ١٧١.