(٩٢) في: باب فضل من تعارَّ من الليل فصلى، من كتاب التهجد. صحيح البخاري ٢/ ٦٨. كما أخرجه أبو داود، في: باب ما يقول الرجل إذا تعارَّ من الليل، من كتاب الأدب. سنن أبي داود ٢/ ٦٠٩. والترمذي، في: باب ما جاء في الدعاء، من أبواب الدعوات. عارضة الأحوذي ١٢/ ٢٩٧، ٢٩٨. وابن ماجه، في: باب ما يدعو به إذا انتبه من الليل، من كتاب الدعاء. سنن ابن ماجه ٢/ ١٢٧٦. والدارمي، في: باب ما يقول إذا انتبه من نومه، من كتاب الاستئذان. سنن الدارمي ٢/ ٢٩١. (٩٣) في م: "قيوم". قال النووي: من صفاته القيام والقيم، كما صرح به في هذا الحديث، والقيوم بنص القرآن، وقائم. شرح صحيح مسلم ٦/ ٥٤. (٩٤) أخرجه البخاري، في: باب التهجد بالليل، من كتاب التهجد، وفي: باب الدعاء إذا انتبه بالليل، من كتاب الدعوات، وفي: باب قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ}، وباب قوله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ}، وباب قوله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ}، من كتاب =