(٢٠) ذكره السيوطي في الدر المنثور ٦/ ١٢٠، وأخرجه عن عبد الرازق وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإِيمان. (٢١) أبو عبد الرحمن جبير بن نفير بن مالك الحضرمى الحمصى، أدرك زمان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وكان جاهليا أسلم في خلافة أبى بكر، وهو ثقة، من كبار تابعى أهل الشام، عاش إلى سنة بضع وثمانين. تهذيب التهذيب ٢/ ٦٤، ٦٥. (٢٢) أبو عثمان محمد بن محمد بن إدريس، الشافعي القاضي، المتوفى بالجزيرة بعد سنة أربعين ومائتين. طبقات الشافعية الكبرى ٢/ ٧١ - ٧٤. والخبر في ترجمته فيها. (٢٣) أخرجه البخاري، في: باب يهوى بالتكبير حين يسجد، من كاب الأذان، وفى: باب دعاء النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، من كتاب الاستسقاء، وفى: باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة، من كتاب الجهاد، وفى: باب قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ}، من كتاب الأنبياء، وفي: باب ليس لك من الأمر شيء، من كتاب التفسير، وفى: باب تسمية الوليد، من كتاب الأدب، وفى: باب الدعاء على المشركين، من كتاب الدعوات. وفى كتاب الإكراه (في الترجمة). صحيح البخاري ١/ ٢٠٣، ٢/ ٣٣، ٤/ ٥٣، ١٨٢، ٦/ ٤٨، ٨/ ٥٤، ٥٥، ١٠٤، ٩/ ٢٥. ومسلم، في: باب استحباب القنوت في جميع الصلاة إذا نزلت بالمسلمين نازلة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٦٦ - ٤٦٨. والنسائي، في: باب القنوت في صلاة الصبح، من كتاب التطبيق. المجتبى ٢/ ١٥٨. وابن ماجه، في: باب ما جاء في القنوت في صلاة الفجر، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٣٩٤. والدارمى، في: باب القنوت بعد الركوع، من كتاب الصلاة. سنن الدارمي ١/ ٣٧٤. والإمام أحمد، في: المسند ٢/ ٢٣٩، ٢٥٥، ٢٧١، ٣٩٦، ٤١٨، ٤٧٠، ٥٠٢، ٥٢١.