(١٣) الذرق من الطائر، كالتغوط من الإنسان. (١٤) في م: "أبو جعفة". ولعله يعني أحمد بن أبي عمران موسى بن عيسى، الفقيه البغدادي الحنفى، نزيل مصر، أستاذ أبى جعفر الطحاوي. انظر: الجواهر المضية ١/ ٣٣٧، ٣٣٨. (١٥) تقدم في صفحة ٤٨١. (١٦) أخرجه البخاري، في: باب أبوال الإبل والدواب والغنم ومرابضها، من كتاب الوضوء، وفي: باب استعمال إبل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل، من كتاب الزكاة، وفى: باب إذا حرَّق المشرك المسلم هل يحرق، من كتاب الجهاد، وفى: باب قصة عكل وعرينة، من كتاب المغازى، وفى: باب {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}، في تفسير سورة المائدة، من كتاب التفسير، وفى: باب الدواء بأبوال الإبل، وباب من خرج من أرض لا تلائمه، من كتاب الطب، وفى أول كتاب المحاربين، وفى: باب القسامة، من كتاب الديات. صحيح البخاري ١/ ٦٧، ٦٨، ٢/ ١٦٠، ٤/ ٧٥، ٥/ ١٦٤، ١٦٥، ٦/ ٦٥، ٧/ ١٦٠، ١٦٧، ١٦٨، ٨/ ٢٠١، ٢٠٢، ٩/ ١٢. ومسلم، في: باب حكم المحاربين والمرتدين، من كتاب القسامة. صحيح مسلم ٣/ ١٢٩٦، ١٢٩٧. وأبو داود، في: باب ما جاء في المحاربة، من كتاب الحدود. سنن أبي داود =