(٢) تقدم تخريج الأحاديث في صفحة ١٧٨. (٣) أي يعمل ما أمر به في قول اللَّه عزَّ وجلَّ: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}. سورة النصر ٣. انظر: شرح النووي لصحيح مسلم ٤/ ٢٠١. (٤) أخرجه البخاري، في: باب الدعاء في الركوع، وباب التسبيح والدعاء في السجود، من كتاب الأذان، وفى: باب حدثني محمد بن بشار، من كتاب المغازى، وفى: باب حدثني عثمان بن أبي شيبة، من تفسير سورة النصر، من كتاب التفسير. صحيح البخاري ١/ ٢٠١، ٢٠٧، ٥/ ١٨٩، ٦/ ٢٢٠. ومسلم، في: باب ما يقال في الركوع والسجود، من كتاب الصلاة. صحيح مسلم ١/ ٣٥٠. كما أخرجه أبو داود، في: باب في الدعاء في الركوع والسجود، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ٢٠٢. والنسائي، في: باب نوع آخر من الذكر في الركوع، وباب نوع آخر من الدعاء في السجود، وباب نوع آخر منه، من كتاب التطبيق. المجتبى ٢/ ١٤٩، ١٧٣، ١٧٤. وابن ماجه، في: باب التسبيح في الركوع والسجود، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٢٨٧. والإمام أحمد، في: المسند ٦/ ٣٥، ٤٣. (٥) في الأصل: "أبي سويد". وفى الرواة عن معاذ بن جبل رضى اللَّه عنه أبو سعيد الحميرى المقرىء. انظر: تحفة الأشراف ٨/ ٤١٩. وليس فيهم أبو سويد، ولكن أبا سعيد هذا ليس هو الراوى لهذا الحديث، فراويه عن معاذ هو أبو عبد اللَّه عبد الرحمن بن عسيلة الصنابحى. (٦) أخرجه أبو داود، في: باب في الاستغفار، من كتاب الوتر. سنن أبي داود ١/ ٣٤٩. والنسائي، في: باب نوع آخر من الدعاء، من كتاب السهو. والمجتبى ٣/ ٤٥، ٤٦. والإمام أحمد، في: المسند ٥/ ٢٤٥، ٢٤٧.