(١٢٢) أخرجه البخاري، في: باب أحب الدين إلى اللَّه أدومه، من كتاب الإيمان، وفي: باب الجلوس على الحصير ونحوه، من كتاب اللباس، وفي: باب القصد والمداومة على العمل، من كتاب الرقاق. صحيح البخاري ١/ ١٧، ٧/ ٢٠٠، ٨/ ١٢٢. ومسلم، في: باب فضيلة العمل الدائم، من كتاب صلاة المسافرين، وفي: باب صيام النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في غير رمضان، من كتاب الصيام، وفي: باب لن يدخل أحد الجنة بعمله، من كتاب المنافقين. صحيح مسلم ١/ ٥٤٠، ٥٤١، ٢/ ٨٠٩، ٤/ ٢١٧١. كما أخرجه النسائي، في: باب المصلى يكون بينه وبين الإمام سترة، من كتاب القبلة، وفي: باب الاختلاف على عائشة في إحياء الليل، من كتاب قيام الليل. المجتبى ٢/ ٥٣، ٣/ ١٧٨. وابن ماجه، في: باب المداومة على العمل، من كتاب الزهد. سنن ابن ماجه ٢/ ١٤١٦. والإمام أحمد، في: المسند ٦/ ٤٠، ٦١، ١٢٥، ١٦٥، ١٧٦، ١٨٠، ١٩٩، ٢٣١، ٢٤١، ٢٦٨، ٢٧٣. (١٢٣) في: باب جامع صلاة الليل، وباب فضيلة العمل الدائم، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥١٥، ٥٤١. كما أخرجه البخاري، في: باب هل يخص شيئا من الأيام، من كتاب الصوم، وفي: باب القصد والمداومة على العمل، من كتاب الرقاق. صحيح البخاري ٣/ ٥٥، ٨/ ١٢٢. والنسائي، في: باب المصلى يكون بينه وبين الإمام سترة، من كتاب القبلة. المجتبى ٢/ ٥٣. والإمام أحمد، في: المسند =