(٢) سقط من: الأصل. (٣) جاء في النسخ بعد هذا: {فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} وهو جمع بين آيتين، الأولى في سورة النساء وهى الآية ٤٣ الواردة هنا، وتمامها {أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا} وهو محل الشاهد، والثانية في سورة البقرة، وهى الآية ١٨٥ {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}. (٤) أخرجه البخاري، في: باب يقصر إذا خرج من موضعه، من كتاب تقصير الصلاة. صحيح البخاري ٢/ ٥٥. ومسلم، في: باب صلاة المسافرين وقصرها، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٤٧٨. كما أخرجه النسائي، في: باب كيف فرضت الصلاة، من كتاب الصلاة. المجتبى ١/ ١٨٣. والإِمام مالك، في: باب قصر الصلاة في السفر، من كتاب قصر الصلاة. الموطأ ١/ ١٤٦. (٥) في: باب صلاة المسافرين وقصرها، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٤٧٩. كما أخرجه أبو داود، في: باب من قال: يصلى بكل طائفة ركعة ولا يقضون، من كتاب صلاة السفر. سنن أبي داود ١/ ٢٨٧. والنسائي، في: باب كيف فرضت الصلاة، من كتاب الصلاة، وفى: أول كتاب تقصير الصلاة في السفر، من كتاب التقصير. المجتبى ١/ ١٨٣، ٣/ ٩٧. وابن ماجه، في: باب تقصير =