(٢٥) أخرجه البخاري معلقا، في: باب الصائم يصبح جنبا، من كتاب الصوم. صحيح البخاري ٣/ ٣٨. ومسلم، في: باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جنب، من كتاب الصيام. صحيح مسلم ٢/ ٧٧٩، ٧٨٠. وابن ماجه، في: باب ما جاء في الرجل يصبح جنبا وهو يريد الصيام، من كتاب الصيام. سنن ابن ماجه ١/ ٥٤٣. والإِمام مالك، في: باب ما جاء في صيام الذي يصبح جنبا في رمضان، من كتاب الصيام. الموطأ ١/ ٢٩٠، ٢٩١. والإِمام أحمد، في: المسند ٦/ ١٨٤، ٢٠٣، ٢٦٦. (٢٦) في الأصل: "اجتمعوا". (٢٧) في النسخ: "الهدير". وليلة الهرير في حرب صفين، بين على ومعاوية، اقتتل الناس تلك الليلة حتى الصباح، حتى تقصفت الرماح، ونفد النبل، وصار الناس إلى السيوف، انظر خبرها في: تاريخ الطبري ٥/ ٤٧. وأخرج البيهقي هذا، في: باب الدليل على ثبوت صلاة الخوف وأنها لم تنسخ، من كتاب صلاة الخوف. السنن الكبرى ٣/ ٢٥٢. (٢٨) أخرجه ابن أبي شيبة، في: باب في صلاة الخوف كم هي، من كتاب الصلوات. المصنف ٢/ ٤٠٠. كما أخرجه البيهقي في الباب السابق. (٢٩) أخرجه أبو داود، في: باب من قال يصلى بكل طائفة ركعة ولا يقضون، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ٢٨٦. والنسائي، في: أول كتاب صلاة الخوف. المجتبى ٣/ ١٣٦. وابن أبي شيبة، في: باب في صلاة الخوف كم هي، من كتاب الصلوات. المصنف ٢/ ٤٦١، ٤٦٢. وانظر السنن الكبرى للبيهقي، =