(٣) في م: "واحدا". (٤) في الترمذي: "وقال: وقد صليت". (٥) في الأصل: "ومع أبي بكر ومع عثمان". (٦) في: باب ما جاء في ترك الجهر ببسم اللَّه الرحمن الرحيم من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ٢/ ٤٣. (٧) في م: "عن نعيم". (٨) في: باب قراءة بسم اللَّه الرحمن الرحيم، وباب التكبير للركوع، من كتاب الافتتاح. المجتبى ٢/ ١٠٣، ١٠٤, ١٤١. (٩) كذا أورد موفق الدين الحديث هنا، وسيذكره مرة أخرى خلال المسألة التالية، بلفظ: كان يقطِّع قراءته آية آية، ويذكر أن الإمام أحمد أخرجه. وهو في: المسند ٦/ ٣٠٢. كما أخرجه أبو داود، في: أول كتاب الحروف والقراءات. سنن أبي داود ٢/ ٣٦١. والترمذي، في: باب فاتحة الكتاب، من أبواب القراءات. عارضة الأحوذى ١١/ ٤٨، ٤٩. وقال السيوطي: أخرج أبو عبيد، وابن سعد في الطبقات، وابن أبي شيبة، وأحمد، وأبو داود، وابن خزيمة، وابن الأنبارى في المصاحف، والدارقطني، والحاكم وصححه، والبيهقي، والخطيب وابن عبد البر، كلاهما في كتاب المسألة، عن أم سلمة، أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يقرأ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. . .} قطَّعها آية آية، وعدَّدها عدَّ الإعراب، وعدَّ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} آية، ولم يعدّ {عَلَيْهِمْ}. الدر المنثور ١/ ٧. (١٠) في صفحة ١٤٢.