(٥١) في أ، م: "تركها". (٥٢) الأول أخرجه مسلم، في: باب جواز النافلة قائما وقاعدا. . . إلخ، وباب جامع صلاة الليل ومن نام عنه أو مرض، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥٠٤، ٥١٣، ٥١٤. كما أخرجه النسائي، في: باب ذكر الاختلاف عل حبيب بن أبي ثابت في حديث ابن عباس في الوتر، من كتاب قيام الليل. المجتبى ٣/ ١٩٥. وابن ماجه، في: ما جاء في الوتر بثلاث وخمس وسبع وتسع، وباب ما جاء في كم يصلى بالليل، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٣٧٦، ٤٣٢. والإمام أحمد، في: المسند ٦/ ٥٤، ١٦٨، ٢٠٥، ٢١٧، ٢٥٣. والثاني أخرجه مسلم، في: باب استحباب ركعتى الفجر. . . إلخ، وباب صلاة الليل. . . إلخ، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥٠١، ٥٠٩. كما أخرجه البخاري، في: باب الأذان بعد الفجر، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٦٠. وأبو داود، في: باب في صلاة الليل، من كتاب التطوع. سنن أبي داود ١/ ٣٠٨. والنسائي، في: باب إباحة الصلاة بين الوتر وبين ركعتى الفجر، وباب وقت ركعتى الفجر وذكر الاختلاف على نافع، من كتاب قيام الليل. المجتبى ٣/ ٢٠٩، ٢١٤. والدارمي، في: باب صفة صلاة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، من كتاب الصلاة. سنن الدارمي ١/ ٣٤٤. والإمام مالك، في: باب صلاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الوتر، من كتاب صلاة الليل. الموطأ ١/ ١٢١. والإمام أحمد، في: المسند ٦/ ٨١، ١٢٨، ١٣٨، ١٨٩، ٢٣٠, ٢٤٩، ٢٧٩.