(٣) أي إسلاما. (٤) الأول، في: باب من أحق بالإمامة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٦٥. كما أخرجه أبو داود، في: باب من أحق بالإمامة، من كتاب الصلاة، سنن أبي داود ١/ ١٣٧. والترمذي، في: باب من أحق بالإمامة، من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ٢/ ٣٤. والنسائي، في: باب من أحق بالإمامة، من كتاب الإمامة. المجتبى ٢/ ٥٩. وابن ماجه، في: باب من أحق بالإِمامة، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٣١٣، ٣١٤. والإِمام أحمد، في: المسند ٤/ ١١٨، ١٢١، ٥/ ٢٧٢. والثانى في: باب من أحق بالإمامة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٦٤. كما أخرجه النسائي، في: باب اجتماع القوم في موضع هم فيه سواء، باب الجماعة إذا كانوا ثلاثة، من كتاب الإمامة. المجتبى ٢/ ٦٠، ٨٠ والدارمى، في: باب من أحق بالإِمامة، من كتاب الصلاة. سنن الدارمي ١/ ٢٨٦. والإِمام أحمد، في: المسند ٣/ ٢٤، ٣٤، ٣٦، ٤٨، ٥١، ٨٤. (٥) بفتح العين أو بضمها. (٦) أخرجه البخاري، في: باب إمامة العبد والمولى، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٧٨. وأبو داود، في: باب من أحق بالإمامة، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ١٣٨. ومن أول قوله "وكان فيهم. . ." الآتى، عند أبي داود. (٧) في النسخ: "عمر". (٨) أخرجه البخاري، في: باب وقال الليث حدثني يونس. . .، من كتاب المغازى. صحيح البخاري =