(٢٥) في الأصل: "ويروى". (٢٦) انظر تخريجه عند كل من: البخاري، والنسائي، ومالك، وأحمد، في الحديث السابق. (٢٧) جمع المصنف في هذا السياق ألفاظ حديثين: الأول دون تشبيه الحج بالدين، والثاني بمعناه ولكن السائل رجل. وقد أخرج الأول، البخاري، في: باب وجوب الحج وفضله، من كتاب الحج، وفي: باب الحج عمن لا يستطيع الثبوت على الراحلة، وباب حج المرأة عن الرجل، من كتاب المحصر وجزاء الصيد، وفي: باب حجة الوداع، من كتاب المغازي، وفي: باب قول اللَّه تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا. . .} إلخ، من كتاب الاستئذان. صحيح البخاري ٢/ ١٦٣، ٣/ ٢٣، ٥/ ٣٢٢، ٨/ ٦٣. ومسلم، في: باب الحج عن العاجز لزمانة وهرم ونحوهما أو للموت، من كتاب الحج. صحيح مسلم ٢/ ٩٧٣، ٩٧٤. وأبو داود، في: باب الرجل يحج عن غيره، من كتاب المناسك. سنن أبي داود ١/ ٤٢٠. والترمذي، في: باب ما جاء في الحج عن الشيخ الكبير والميت، من أبواب الحج. عارضة الأحوذي ٤/ ١٥٧. وابن ماجه، في: باب الحج عن الحي إذا لم يستطع، من كتاب المناسك. سنن ابن ماجه ٢/ ٩٧١. والنسائي، في: باب حج المرأة عن الرجل، من كتاب الحج، وفي: باب الحكم بالتشبيه والتمثيل، من كتاب آداب القضاة. المجتبى ٥/ ٩٠، ٨/ ٢٠٠، ٢٠١. والإِمام مالك، في: باب الحج عمن يحج عنه، من كتاب الحج. الموطأ ١/ ٣٥٩. =