(٢١) سورة النساء ٦٤. (٢٢) وردت هذه القصة والأبيات فى تفسير ابن كثير ٢/ ٣٠٦. (٢٣) سقط من: م. (٢٤) لم نجده عن طريق فاطمة رضى اللَّه عنها، وأخرجه عن طريق أبى حميد أو أبى أسيد مسلم، فى: باب ما يقول إذا دخل المسجد، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٤٩٤. وأبو داود، فى: باب فيما يقوله الرجل عند دخوله المسجد، من كتاب الصلاة. سنن أبى داود ١/ ١٠٩. والنسائى، فى: باب القول عند دخول المسجد وعند الخروج منه، من كتاب المساجد. المجتبى ٢/ ٤١. والدارمى، فى: باب ما يقول إذا دخل المسجد وإذا خرج، من كتاب الاستئذان. سنن الدارمى ٢/ ٢٩٣. والإمام أحمد، فى: المسند ٣/ ٤٩٧، ٥/ ٤٢٥. (٢٥) يعنى بعد صلاة تحية المسجد، بأن يصلى ركعتين فى المسجد، وإن صلاهما فى الروضة الشريفة فهو أفضل، ثم بعد الصلاة يزور قبر النبى -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.