(٤٨) أخرجه البخاري، في: باب هل يخرج من المسجد لعلة، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٦٤. ومسلم، في: باب متى يقوم الناس للصلاة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٢٣. (٤٩) في: باب متى يقوم الناس للصلاة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٢٣. وبمعناه أخرجه البخاري في: باب هل يخرج من المسجد لعلة، وباب إذا قال الإمام مكانكم حتى رجع انتظروه، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٦٤. (٥٠) أخرجه البخاري، في: باب متى يقوم الناس إذا رأوا الإمام عند الإقامة، وباب لا يسعى إلى الصلاة مستعجلا وليقم بالسكينة والوقار، من كتاب الأذان. صحيح البخاري ١/ ١٦٤. ومسلم، في: باب متى يقوم الناس للصلاة، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٤٢٢. وأبو داود، في: باب في الصلاة تقام ولم يأت الإمام ينتظرونه قعودا، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ١٢٨. والترمذي، فى: باب ما جاء في الكلام بعد نزول الإمام من المنبر، وباب كراهية أن ينتظر الناس الإمام وهم قيام عند افتتاح الصلاة، من أبواب الجمعة. عارضة الأحوذي ٢/ ٣٠٧، ٣/ ٧٤. والنسائي، في: باب إقامة المؤذن عند خروج الإمام، من كتاب الأذان، وباب قيام الناس إذا رأوا الإمام، من كتاب الإمامة. المجتبى ٢/ ٢٥، ٦٣. والدارمي، في: باب متى يقوم الناس إذا أقيمت الصلاة، من كتاب الصلاة. من الدارمي ١/ ٢٨٩. والإمام أحمد، في: المسند ٥/ ٣٠٤، ٣٠٥، ٣٠٧، ٣٠٨، ٣١٠. (٥١) هذا اللفظ الآتى عند مسلم، وليس عند البخاري. (٥٢) أخرجه أبو عبيد، في غريب الحديث ٣/ ٤٨٠، وقال: سامدين. يعني القيام، وكل رافع رأسه فهو سامد.