وناجية بن كعب بن جندب الخزاعى، روى عن رسول اللَّه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وكان صاحب بدنه. انظر ترجمته فى تهذيب التهذيب ١٠/ ٣٩٩. (١١) أخرجه أبو داود، فى: باب فى الهدى إذا عطب قبل أن يبلغ، من كتاب المناسك. سنن أبى داود ١/ ٤٠٨. والترمذى، فى: باب ما جاء إذا عطب الهدى ما يصنع به، من أبواب الحج. عارضة الاًحوذى ٤/ ١٤٤. وابن ماجه، فى: باب فى الهدى إذا عطب، من كتاب المناسك. سنن ابن ماجه ٢/ ١٠٣٦. والدارمى، فى: باب سنة البدنة إذا عطبت، من كتاب المناسك. سنن الدارمى ٢/ ٦٥. والإمام مالك، فى: باب العمل فى الهدى إذا عطب أو ضل، من كتاب الحج. الموطأ ١/ ٣٨٠. والإمام أحمد، فى: المسند ٤/ ٣٣٤. (١٢) هو ذؤيب بن حلحلة، وقيل: ابن حبيب بن حلحلة، كان يسكن قُدَيْدًا، وهو موضع قرب مكة، وله دار بالمدينة، شهد الفتح، وعاش إلى زمن معاوية. أسد الغابة ٢/ ١٨٢. (١٣) فى أ، ب، م: "البدن". (١٤) فى: باب ما يفعل بالهدى إذا عطب فى الطريق، من كتاب الحج. صحيح مسلم ٢/ ٩٦٣. كما أخرجه ابن ماجه، فى: باب فى الهدى إذا عطب، من كتاب المناسك. سنن ابن ماجه ٢/ ١٠٣٦. والإمام أحمد، فى: المسند ٤/ ٢٢٥.