(١٤) هذه الحكاية مما يُستبعد وقوعه، وإن ثبت فهى من النوادر، فمرجع جميع الأئمة كتاب اللَّه الكريم وما صح عن رسوله الأمين، وكل إنسان يؤحذ من قوله ويُترك إِلا رسولنا محمد -صلى اللَّه عليه وسلم-. (١٥) فى الأصل: "جميع". (١٦) فى ب: "واسماع". (١٧) سقط من: الأصل، أ. (١٨) المسند ٥/ ٣٤١. (١٩) فى أزيادة: "الإمام". (٢٠) أخرجه البيهقى، فى: باب عتق العبيد لا يخرجون من الثلث، من كتاب العتق. السنن الكبرى ١٠/ ٢٨٦. وانظر: باب ما جاء فى من يعتق مماليكه عند موته، وليس له مال غيرهم، من أبواب الأحكام. عارضة الأحوذى ٦/ ١٢٢. (٢١) فى أ، ب، م: "الشريكين". (٢٢) فى ب: "قسمتها". (٢٣) فى ب: "مخالف".