٥٠٢٧٩ - عن إسماعيل بن أبي خالد، {وهدوا إلى الطيب من القول}، قال: القرآن (١). (١٠/ ٤٤٧)
٥٠٢٨٠ - تفسير محمد بن السائب الكلبي: قوله: {وهدوا إلى الطيب من القول}، وهو: لا إله إلا الله (٢). (ز)
٥٠٢٨١ - قال مقاتل بن سليمان:{وهدوا} في الدنيا {إلى الطيب من القول} يعني: التوحيد، وهو قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له. كقوله:{كلمة طيبة}[إبراهيم: ٢٤]، يعني: التوحيد (٣). (ز)
٥٠٢٨٢ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- {وهدوا إلى الطيب من القول}، قال: لا إله إلا الله، والله أكبر، والحمد لله، الذي قال:{اليه يصعد الكلم الطيب}[فاطر: ١٠](٤)[٤٤٤٨]. (١٠/ ٤٤٧)
{وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ (٢٤)}
٥٠٢٨٣ - عن الضحاك بن مزاحم، {وهدوا إلى صراط الحميد}، قال: الإسلام (٥). (١٠/ ٤٤٧)
٥٠٢٨٤ - عن إسماعيل بن أبي خالد، {وهدوا إلى صراط الحميد}، قال: الإسلام (٦). (١٠/ ٤٤٧)
٥٠٢٨٥ - قال مقاتل بن سليمان:{وهدوا إلى صراط} يعني: دين الإسلام {الحميد} عند خلقه؛ يحمده أولياؤه (٧). (ز)
[٤٤٤٨] لم يذكر ابنُ جرير (١٦/ ٥٠٠) في معنى: {وهُدُوا إلى الطَّيِّبِ مِنَ القَوْلِ} سوى قول ابن عباس من طريق علي، وابن زيد.