للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٨٠٩٠ - قال مقاتل بن سليمان: {وزادكم في الخلق بصطة} على غيركم، كان طولُ كلِّ رجل منهم اثني عشر ذراعًا ونصفًا (١). (ز)

٢٨٠٩١ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق أصبغ بن الفرج- في قوله: {وزادكم في الخلق بصطة}، قال: في القُوَّة قُوَّة عاد (٢) [٢٥٦٢]. (ز)

{فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٦٩)}

٢٨٠٩٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: {ءالآء الله}، قال: نِعَمَ الله (٣). (٦/ ٤٥٠)

٢٨٠٩٣ - عن مجاهد بن جبر =

٢٨٠٩٤ - وقتادة بن دعامة، نحو ذلك (٤). (ز)

٢٨٠٩٥ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط-: أمّا {ءآلاء الله} أي: فنِعَم الله (٥). (ز)

٢٨٠٩٦ - قال مقاتل بن سليمان: {فاذكروا آلاء الله} يعني: نِعَم الله؛ فوَحِّدوه، {لعلكم} يعني: لكي {تفلحون} ولا تعبدوا غيره (٦). (ز)

٢٨٠٩٧ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:


[٢٥٦٢] ذكر ابنُ عطية (٣/ ٥٩٥) خلافًا في تفسير قوله تعالى: {وزادكم في الخلق بصطة}، هل المراد: على أهل زمانهم؟ أم على جميع العوالم؟.
ثم رجَّح مستندًا إلى دلالة اللفظ أنّ المراد: على جميع العالم، قال: «واللفظ يقتضي أنّ الزيادة هي على جميع العالم، وهو الذي يقتضي ما يُذكَر عنهم».

<<  <  ج: ص:  >  >>