(٢) أخرجه البيهقي (٩٠٩٧). (٣) أخرجه البزار في مسنده ١/ ٤٣٧ (٣٠٨)، والبيهقي في الشعب ١٠/ ٣٩٩ (٧٦٩٢)، ١١/ ٢٩١ (٨٥٥٧) من طريق أبي حفص عمر بن عامر التمار (وقع في مسند البزار: عمر بن عمران السعدي أبو حفص)، عن عبيد الله بن الحسن القاضي، عن الجريري، عن أبي عثمان النهدي، عن عمر بن الخطاب به. قال البزار: «وهذا الحديث لا نعلمه يُروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، ولم يتابع عمر بن عمران على هذا الحديث». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ٦٦٤ (٣): «في إسناده نظر». وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ٣٧ (١٢٧٦٧): «فيه مَن لم أعرفه». وذكره السيوطي في اللآلئ المصنوعة ٢/ ٢٤٥. وقال الألباني في الضعيفة ٥/ ٤٠٦ (٢٣٨٥): «ضعيف جِدًّا». (٤) أخرجه البزار ٥/ ١٧٥ (١٧٧١)، والبيهقي في الشعب ١١/ ٢٠٠ (٨٤٠٣) من طريق عبد الرحمن بن شريك، عن أبيه، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن عبد الله به. قال البزار: «وهذا الحديث قد رواه غير واحد موقوفًا، وأسنده ورقاء، وشريك، وأيوب بن جابر». وقال الدارقطني في العلل ٥/ ٧٦ (٧٢٣): «والموقوف أصح». وقال البيهقي في الشعب ١١/ ٩٨ (٨٤٠٠): «هكذا جاء موقوفًا، وقد رُوِي مرفوعًا من وجه ضعيف». وقال المنذري في الترغيب والترهيب ٣/ ٢٨٧ (٤٠٩٦): «رواه البزار، والطبراني، وأحد إسنادي البزار جيد قوي». وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ٢٩ (١٢٧٢٤): «رواه البزار بإسنادين، والطبراني بأسانيد، وأحدهما رجاله رجال الصحيح عند البزار والطبراني». وقال ابن حجر في الفتح ١١/ ١٣: «أخرجه البزار والطبراني من حديث ابن مسعود موقوفًا ومرفوعًا، وطريق الموقوف أقوى». وقال في التلخيص الحبير ٤/ ٢٥٠: «رواه البزار بإسناد جيد». وأورده الألباني في الصحيحة ٤/ ١٤٠ (١٦٠٧). (٥) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (١٠٣٩)، والبيهقي (٨٧٧٩).