٧٤٩٦٨ - عن قيس بن عباد، قال: قرأتُ على علي: {وطَلْحٍ مَّنضُودٍ}. فقال علي: ما بال الطّلح؟! أما تقرأ:(وطَلْعٍ)؟! ثم قال:{لَها طَلْعٌ نَّضِيدٌ}[ق: ١٠]. فقيل له: يا أمير المؤمنين، أنحكّها من المصحف؟ فقال: لا يُهاج القرآن اليوم (١). (١٤/ ١٩٣)
[تفسير الآية]
٧٤٩٦٩ - عن علي بن أبي طالب -من طريق الحسن بن سعد- في قوله:{وطَلْحٍ مَنضُودٍ}، قال: هو المَوْز (٢)[٦٤٣٠]. (١٤/ ١٩٢)
٧٤٩٧٠ - عن أبي هريرة، {وطَلْحٍ مَنضُودٍ}، قال: هو المَوْز (٣). (١٤/ ١٩٣)
٧٤٩٧١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي سعيد الرّقاشي- {وطَلْحٍ مَنضُودٍ}، قال: المَوْز (٤). (١٤/ ١٩٣)
٧٤٩٧٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله:{منضود}، قال: بعضه على بعض (٥). (١٤/ ١٩٣)
٧٤٩٧٣ - عن أبي سعيد الخدري، {وطَلْحٍ مَنضُودٍ}، قال: المَوْز (٦). (١٤/ ١٩٣)
٧٤٩٧٤ - عن قسامة [بن زهير]-من طريق عوف- قال: الطلح المنضود: هو المَوْز (٧). (ز)
[٦٤٣٠] علَّق ابنُ القيم (٣/ ١١٠) على قول علي بن أبي طالب - رضي الله عنهما - وما في معناه بقوله: «والظاهر أنّ مَن فسّر الطّلح المنضود بالموز إنما أراد التمثيل به؛ لحُسن نضده، وإلا فالطّلح في اللغة: هو الشجر العظام من شجر البوادي».