للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[تفسير الآية]

٣٤٨٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {فأينما تولوا فثم وجه الله}، قال: قبلةَ الله أينما توجهت شرقًا أو غربًا (١). (١/ ٥٦٧)

٣٤٨٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق النَّضْر بن عَرَبِيّ- {فثم وجه الله}، قال: قبلة الله، فأينما كنتم في شرق أو غرب فاستقبلوها (٢). (١/ ٥٦٧)

٣٤٨٧ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق أبي سنان-، نحو ذلك (٣). (ز)

٣٤٨٨ - عن مجاهد بن جبر -من طريق إبراهيم بن أبي بكر- في قوله: {فأينما تولوا فثم وجه الله}، قال: حيثما كنتم فلكم قبلة تستقبلونها الكعبة (٤). (ز)

٣٤٨٩ - عن الحسن البصري، نحو ذلك (٥). (ز)

٣٤٩٠ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: {فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وجْهُ اللَّهِ}، قال: هي القبلة، ثم نسختها القبلة إلى المسجد الحرام (٦). (ز)

٣٤٩١ - قال الكلبي: فثَمَّ الله يعلم ويرى (٧). (ز)

٣٤٩٢ - قال مقاتل بن سليمان: {ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا} تُحَوِّلُوا وجوهكم في الصلاة {فثم وجه الله} فثَمَّ الله (٨). (ز)


(١) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(٢) أخرجه الترمذي (٢٩٥٨)، وابن جرير ٢/ ٤٥٧،، والبيهقي ٢/ ١٣. كما أخرج نحوه ابن جرير ٢/ ٤٥٧، وابن أبي حاتم ١/ ٢١٢ من طريق ابن جُرَيْج عن إبراهيم بن أبي بكر.
(٣) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٥٧.
(٤) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(٥) علَّقه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(٦) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٥١.
(٧) تفسير الثعلبي ١/ ٢٦٣، وتفسير البغوي ١/ ١٤٠.
(٨) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ١٣٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>