(٢) أخرجه ابن جرير ٦/ ٢٥٨، وابن المنذر ٢/ ٥٠٧ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٢٢ وذلك عند تفسير قوله: {إنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا}. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ٨٢١. (٤) تفسير البغوي ٢/ ١٣٩، وتفسير الثعلبي ٣/ ٢١٥. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ٨٢٢. كذا أورده عند تفسير هذه الآية، وأورد نحوه عن البراء ٤/ ١١٣٢ عند تفسير قوله تعالى: {يا أيُّها الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنّا بِأَفْواهِهِمْ ولَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ ومِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الكَلِمَ مِن بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إنْ أُوتِيتُمْ هَذا فَخُذُوهُ وإنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فاحْذَرُوا} [المائدة: ٤١]، وهو أشبه. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ٨٢٢.