(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٦١١. (٣) تفسير يحيى بن سلام ٢/ ٨٣٦. (٤) تفسير البغوي ٧/ ٤٤ وعقبه: وذلك أنه أراد أن يكايدهم في أصنامهم ليلزمهم الحجة في أنها غير معبودة، وكان لهم من الغد عيد ومجمع، وكانوا يدخلون على أصنامهم ويقربون لهم القرابين، ويصنعون بين أيديهم الطعام قبل خروجهم إلى عيدهم -زعموا- للتبرك عليه، فإذا انصرفوا من عيدهم أكلوه، فقالوا لإبراهيم: ألا تخرج غدًا معنا إلى عيدنا؟ فنظر إلى النجوم فقال: {إنِّي سَقِيمٌ}. (٥) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ١٥٠، وابن جرير ١٩/ ٥٦٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. (٦) عزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن جرير، وابن المنذر. (٧) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. وينظر: تفسير ابن كثير ٧/ ٢١. (٨) علقه يحيى بن سلام ٢/ ٨٣٦.