للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

{إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ}

٢٨٣٧٢ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: كان فرعون فارسِيًّا من أهل إصْطَخْرَ (١). (٦/ ٤٩١)

٢٨٣٧٣ - عن الحسن البصري -من طريق خليد- قال: كان فرعون عِلْجًا مِن هَمَذانَ (٢). (٦/ ٤٩١)

٢٨٣٧٤ - عن عبد الله بن عبيد بن عُمير -من طريق عبد الله بن مسلم- قال: كان يُغلَقُ دونَ فرعون ثمانون بابًا، فما يأتي موسى بابًا منها إلا انفَتَح له، ولا يُكَلِّمُ أحدًا حتى يقومَ بين يديه (٣). (٦/ ٤٩٢)

٢٨٣٧٥ - عن محمد بن المنكدر -من طريق موسى بن عبيدة- قال: عاش فرعون ثلاثَمائة سنةٍ؛ منها مائتان وعشرون سنةً لم يَرَ فيها ما يُقْذِي عينيه، ودعاه موسى ثمانين سنةً (٤). (٦/ ٤٩١)

٢٨٣٧٦ - عن علي بن أبي طلحة: أنّ فرعون كان قِبْطِيًّا ولدَ زِنًا، طولُه سبعةُ أشبارٍ (٥). (٦/ ٤٩١)

٢٨٣٧٧ - عن ابن لَهِيعة -من طريق ابن وهب-: أنّ فرعون كان من أبناء مصر (٦). (٦/ ٤٩١)

{فَظَلَمُوا بِهَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (١٠٣)}

٢٨٣٧٨ - قال مقاتل بن سليمان: {فظلموا بها} يعني: فجحدوا بالآيات، وقالوا: ليست من الله؛ فإنّها سحر، {فانظر} يا محمد {كيف كان عاقبة المفسدين} في الأرض بالمعاصي، فكان عاقبتهم الغرق (٧). (ز)


(١) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٥٣١.
(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٤٤.
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٧٨.
(٤) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٥٣١، ٦/ ١٩٧٢. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(٥) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٥٣١.
(٧) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٥٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>