- عند تشابه الترجيحات أو التوجيهات أو الانتقادات يختار أشملها، وأخصرها، ويقال عند الآخرين: وبنحوه.
- عند تعدد الترجيحات أو التوجيهات أو الانتقادات تثبت بنصِّها أو مضمونها.
- صياغة مداخل تمهد لأقوال الأئمة وتبين مواطن النزاع.
- صياغة أقوال السلف في المسألة المختلف فيها صياغةً واضحةً في بداية المدخل ليسهل تصورها.
- التدخل ببعض العبارات للتبيين وربط الكلام بعضه ببعض.
- ترتيب الأقوال (الأول، الثانى. .) غالبًا، وتمييزها بزيادة تحبير الخط.
- عزو الأقوال لقائليها مع ذكر المصدر ورقم الجزء والصفحة.
- يتم العزو مباشرة بعد اسم الإمام إِلا ما دعت الحاجة فيه لغير ذلك.
- عند التصرف في كلام الإمام فإنه يشار إليه بعبارة (بتصرف).
- لم نلتزم التنصيص على اسم الكتاب اكتفاء بذكر صاحبه قبله لعدم إثقال الحاشية.
- عند نقل كلام الأئمة يبدأ بالأقدم فالأقدم إِلا ما دعت الحاجة فيه لمخالفة هذا الترتيب، كأن يكون كلام إمام أدق في التعبير عن المراد أو أخصر، ونحو ذلك.
[مصادر تعليقات أئمة التفسير الخمسة والطبعات المعتمدة منها]
١ - " جامع البيان عن تأويل آي القرآن"، محمد بن جرير الطبري؛ أشرف على تحقيقه: د. عبد اللَّه بن عبد المحسن التركي - دار عالم الكتب: الرياض، ط ١، ١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م، ٢٦ مج.
٢ - "المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز"، عبد الحق بن غالب ابن عطية؛ تحقيق: جماعة من المحققين - نشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقطر، ١٤٢٨ هـ -٢٠٠٧ م، ط ٢، ٨ مج.
٣ - "تفسير شيخ الإسلام ابن تيمية"، جمع: إياد بن عبد اللطيف القيسي، طبعة دار ابن الجوزي: الدمام، ط ١، ١٤٣٢ هـ، ٧ مج.
٤ - "بدائع التفسير الجامع لما فسره الإمام ابن القيم"، جمع: يسري السيد محمد؛ مراجعة: صالح بن أحمد الشامي، طبعة دار ابن الجوزي، ط ٢، ١٤٢٧ هـ، ٣ مج.