١٠٧٧٤ - عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبر- قال: هذا مَثَلٌ لِمَن أنفق ماله ابتغاء مرضاة الله (١). (ز)
١٠٧٧٥ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- قال: هذا مَثَلٌ ضربه الله لعمل المؤمن، يقول: ليس لخيره خُلْف، كما ليس لخير هذه الجنة خُلْفٌ، على أي حال كان؛ إن أصابها وابل، وإن أصابها طَلٌّ (٢). (٣/ ٢٤٧)
١٠٧٧٦ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-: في الآية قال: هذا مثل ضربه الله لعمل المؤمن (٣). (٣/ ٢٤٥)
١٠٧٧٧ - عن مقاتل بن حيان -من طريق بُكَيْر بن معروف- قال: ... هذا مَثَل مَن لا ينفق ماله رياء وسمعة، ولا يمنُّ به على مَن يعطيه (٤). (ز)
{بِرَبْوَةٍ}
[قراءات]
١٠٧٧٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عبد الله بن الحارث- أنّه كان يقرؤها:(برِبوةٍ) بكسر الراء (٥)[١٠١٦].
(٣/ ٢٤٦)
[تفسير الآية]
١٠٧٧٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عبد الله بن الحارث- أنّه كان يقرؤها:
[١٠١٦] علَّقَ ابنُ جرير (٤/ ٦٧٣) على قراءة (برِبوة) بكسر الراء قائلًا: «أما الكسر فإن في رفْضِ القرَأَةِ القراءةَ به دلالةً واضحةً على أنّ القراءةَ به غيرُ جائزة».