(٢) أخرجه مسلم ٣/ ١٣١٦ (١٦٩٠)، وابن جرير ٦/ ٤٩٨، وابن المنذر ٢/ ٦٠٢ (١٤٦٩). (٣) أخرجه الدارقطني في سننه ٥/ ١١٩ (٤٠٦١)، والبيهقي في الكبرى ٦/ ٢٦٨ (١١٩٠٦، ١١٩٠٧). قال البيهقيُّ في معرفة السنن ٩/ ٤٣ (١٢٢٩٣): «وقد أجمع أصحابُ الحديثِ على ضعف ابن لهيعة، وتركِ الاحتجاج بما ينفرد به، وهذا الحديث مما تفرد بروايته عن أخيه». وقال الهيثمي في المجمع ٧/ ٢ (١٠٩١٧): «رواه الطبراني، وفيه عيسى بن لهيعة، وهو ضعيف». وقال الشوكاني في نيل الأوطار ٦/ ٣٠: «في إسناده ابن لهيعة، ولا يحتج بمثله». وقال الألباني في الضعيفة ١/ ٤٤١ (٢٧٣): «ضعيف». (٤) أخرجه البزار (٢١٩٩)، وابن المنذر (١٤٦٥)، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٩٤ بلفظ: حتى نزلت: {أو يجعل الله لهن سبيلا}، والنحاس في ناسخه ص ٣٠٩، والطبراني (١١١٣٤). وعزاه السيوطي إلى الفريابي. (٥) أخرجه ابن جرير ٦/ ٤٩٤، وابن المنذر (١٤٦٤)، والنحاس في ناسخه ص ٣١٠، والبيهقي في سُنَنِه ٨/ ٢١١.