(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٩٤، والحاكم ٢/ ٣٩٧. وأخرجه يحيى بن سلّام ١/ ٤٤٩ بلفظ: لا مثل لنور الله، مثل نور المؤمن كمشكاة. (٣) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٢٩٥، ٢٩٦، ٢٩٩، ٣٠١، ٣٠٣، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٩٣ - ٢٥٩٥، والبيهقي في الأسماء والصفات (١٣٦). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٤) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٣٠٣، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٩٧. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه. وتقدم في تفسير الآية بتمامها. وفي تفسير الثعلبي ٧/ ١٠١ بلفظ: يعني بالنور الطاعة، سمّى طاعته نورًا. (٥) تفسير الثعلبي ٧/ ١٠١. (٦) عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. (٧) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٢٩٩، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٩٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن مردويه. وفي تفسير الثعلبي ٧/ ١٠٥ بلفظ: هذا مَثَلٌ ضربه الله سبحانه لمحمد - صلى الله عليه وسلم -، فالمشكاة صدره، والزجاجة قلبه، والمصباح نور النبوّة.