(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٣٠٠٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٩٩. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٣٥٢. (٥) تفسير يحيى بن سلام ٢/ ٦٠٤. (٦) جزء من حديث طويل أخرجه ابن أبي الدنيا في الأهوال ص ٣٩ - ٤٥ (٥٥)، والطبراني في الأحاديث الطوال ص ٢٦٦ - ٢٦٨ (٣٦)، وابن جرير ١٥/ ٤١٩، ١٦/ ٤٤٧ - ٤٤٩، ١٨/ ١٣٢ - ١٣٤، ١٩/ ٤٥١ - ٤٥٢، ٢٠/ ٣٣، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٢٨ - ٢٩٣١ (١٦٦٢١، ١٦٦٢٧ - ١٦٦٢٩)، ٩/ ٢٩٩٩ (١٧٠٣٧) واللفظ له. قال ابن جرير ١٦/ ٤٤٧: «خبر في إسناده نظر». وقال ابن كثير في تفسيره ٣/ ٢٨٧ - ٢٨٨: «هذا حديث مشهور، وهو غريب جدًّا، ولبعضه شواهد في الأحاديث المتفرقة، وفي بعض ألفاظه نكارة، تفرّد به إسماعيل بن رافع قاص أهل المدينة، وقد اختُلِف فيه؛ فمنهم مَن وثّقه، ومنهم مَن ضعّفه، ونصّ على نكارة حديثه غير واحد من الأئمة، كأحمد بن حنبل، وأبي حاتم الرازي، وعمرو بن علي الفلاس، ومنهم من قال فيه: هو متروك. وقال ابن عدي: أحاديثه كلها فيها نظر، إلا أنه يكتب حديثه في جملة الضعفاء. قلت: وقد اختلف عليه في إسناد هذا الحديث على وجوهٍ كثيرة». وقال ابن حجر في الفتح ١١/ ٣٦٩: «وقد صحّح الحديث من طريق إسماعيل بن رافع القاضي أبو بكر بن العربي في سراجه، وتبعه القرطبي في التذكرة، وقول عبد الحق في تضعيفه أولى، وضعّفه قبله البيهقي».