٧٦٧٩٠ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، في قوله:{هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنهُمْ}، قال: هو محمد - صلى الله عليه وسلم - (١). (١٤/ ٤٥٥)
٧٦٧٩١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنهُمْ} الآية، قال: كان هذا الحيُّ مِن العرب أُمّةً أُمّية، ليس فيها كتاب يقرؤونه، فبعث الله فيهم محمدًا رحمة وهدى، يهديهم به (٢). (١٤/ ٤٥٥)
٧٦٧٩٢ - قال مقاتل بن سليمان:{رَسُولًا مِنهُمْ} فهو النبي - صلى الله عليه وسلم - (٣). (ز)
[آثار متعلقة بالآية]
٧٦٧٩٣ - عن عبد الله بن عمر، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:«إنّا أُمّة أُمّية، لا نَكتُب ولا نَحسُب»(٤). (١٤/ ٤٥٥)
٧٦٧٩٤ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، في قوله:{يَتْلُو عَلَيْهِمْ آياتِهِ}، قال: القرآن (٥). (١٤/ ٤٥٥)
٧٦٧٩٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {ويُعَلِّمُهُمُ الكِتابَ والحِكْمَةَ}: أي: السّنة (٦)[٦٦١٠]. (ز)
[٦٦١٠] علل ابنُ تيمية (٦/ ٣٠٢) تفسير الحكمة بالسنة بقوله: «لأنّ الله أمر أزواج نبيّه أن يَذكُرنَ ما يُتلى في بيوتهنّ من الكتاب والحكمة، والكتاب: القرآن، وما سوى ذلك مما كان الرسول يتلوه هو السّنة».