٨١٤ - عن مجاهد -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله:{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، قال: تطيعون (١)[٩٠]. (١/ ١٧٩)
٨١٥ - عن الضحاك -من طريق جُوَيْبِر- في قوله:{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، قال: يقول: لعلكم تتقون النارَ بالصلوات الخمس (٢). (ز)
{الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا}
٨١٦ - عن عبد الله بن مسعود، وناس من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - -من طريق السدي، عن مرة الهمداني- =
٨١٧ - وعبد الله بن عباس -من طريق السدي، عن أبي مالك وأبي صالح- {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِراشًا}: فهي فراشٌ يُمشى عليها، وهي المهاد والقَرار (٣). (ز)
٨١٨ - عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط-، مثله (٤). (ز)
٨١٩ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِراشًا}، قال: مِهادًا (٥). (ز)
٨٢٠ - عن قتادة -من طريق سعيد- {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِراشًا}، قال: مِهادًا لكم (٦). (ز)
٨٢١ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِراشًا}، أي: مِهادًا (٧). (ز)
[٩٠] علَّق ابنُ جرير (١/ ٣٨٦ - ٣٨٧) على قول مجاهد بقوله: «والذي أظُنُّ أن مجاهدًا أراد بقوله هذا: لعلكم أن تتقوا ربكم بطاعتكم إياه، وإقلاعكم عن ضلالتكم».