(٢) أخرجه ابن جرير ٦/ ١٩١، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٠٢، وابن المنذر ٢/ ٢٦٩ من طريق إبراهيم بن سعد. (٣) أخرجه ابن مردويه -كما في تفسير ابن كثير ٢/ ١٥٠ - . قال الألباني في الضعيفة ١٠/ ٤٤٦: «وما أراه يصح». (٤) أخرجه الطبراني في الأوسط ٦/ ٣٦٥ (٦٦٢٧)، وابن عساكر في تاريخه ٥٤/ ٣ (٦٥٥٧). قال الطبراني: «لم يرو هذين الحديثين عن الحسن إلا عبد القدوس بن حبيب، تفرَّد بهما ولده عنه». وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ٩٦ (١٣١٥٧): «رواه الطبراني في الأوسط والصغير، من طريق عبد السلام بن عبد القدوس، وكلاهما ضعيف جِدًّا». وقال الألباني في الضعيفة ٢/ ٧٨ (٦١١): «موضوع». (٥) أخرجه أحمد ٢٩/ ٥١٧ - ٥١٨ (١٧٩٩٤). قال الهيثمي في المجمع ٩/ ٥٣ (١٤٣٥٥): «رواه أحمد، ورجاله ثقات، إلا أنّ ابن غنم لم يسمع من النبي - صلى الله عليه وسلم -». وقال الألباني في الضعيفة ٣/ ٥٩ (١٠٠٨): «ضعيف». (٦) أخرجه أحمد ٣١/ ٢٤٣ - ٢٤٤ (١٨٩٢٨)، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٠١ (٤٤١٣). وعلَّقه الترمذي ٣/ ٥٠٩ - ٥١٠ (١٨١١) بصيغة التمريض. قال الحافظ ابن حجر في الفتح ١٣/ ٣٤٠: «رجاله ثقات، إلا أنّه مُنقطِع».