(٢) سَهْمُ غَرْبٍ -بفتح الراء وسكونها، وبالإضافة وغير الإضافة-: أي لا يُعْرَف رامِيه. وقيل: هو بالسكون إذا أتاه من حيث لا يَدْرِي، وبالفتح إذا رماه فأَصاب غيره. النهاية (غرب). (٣) أخرجه البخاري ٤/ ٢٠ (٢٨٠٩)، ٨/ ١١٦ - ١١٧ (٦٥٦٧) بنحوه دون قوله: «والفردوس ربوة الجنة، وأوسطها، وأفضلها»، والترمذي ٥/ ٣٩٢ - ٣٩٣ (٣٤٤٨) واللفظ له إلا أنه قال فيه: «خير» مكان «الجنة»، وابن جرير مختصرًا ١٥/ ٤٣٦. قال الترمذي: «حديث حسن صحيح غريب». (٤) أخرجه يحيى بن سلام ١/ ٣٩٤. (٥) أخرجه ابن جرير ١٧/ ١٦. (٦) أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص ٣٨٦. (٧) عَدَنَ بها: أقام بها، ومنه سُمِّيت: جنة عدْن، أي: جَنَّة إقامة. النهاية (عدن).