(٢) أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب العقوبات -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٤/ ٥٠٨ - ، وابن أبي حاتم ١/ ١١١ - ١١٢، ولفظه: سأل بنو إسرائيل موسى، فقالوا: {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة}، فأخبرهم أنهم لن يطيقوا ذلك، فأبوا، فسمعوا من كلام الله، فصعق بعضهم وبعض ينظرون، ثم بعث هؤلاء وصعق هؤلاء. وفي لفظ: ثم بعث الذين صعقوا، وصعق الآخرون، ثم بعثوا، فقال الله: {فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون} إلى قوله: {لعلكم تشكرون}. (٣) أخرجه ابن جرير ١/ ٦٩٧، وابن أبي حاتم ١/ ١١٢ (٥٣٩). (٤) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ١٠٥. (٥) أخرجه ابن جرير ١/ ٦٩٠. (٦) أخرجه عبد الرزاق ١/ ٤٦، وابن جرير ١/ ٦٩٦، وابن أبي حاتم ١/ ١١٢. وذكر يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/ ١٤١ - نحوه. وعزا السيوطي إلى عبد بن حميد نحوه.